🔳 يعتبر الحج الركن الخامس من أركان الإسلام و هو فريضة عامة على جميع المسلمين مرة واحدة في العمر مع الإستطاعة.
🔹قال تعالى: « وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا». [آل عمران:97]
🔹قال النبي ﷺ عندما سئل: أفي كل عام يا رسول الله؟ قال: «لو قلتها لوجبت، الحج مرة، فمن زاد فهو تطوع». رواه الإمام أحمد
🟩 الحج من أفضل الأعمال والقربات عند الله:
🔹 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي العمل أفضل؟ قال: « إيمان بالله ورسوله". قيل: ثم ماذا؟ قال: "الجهاد في سبيل الله". قيل: "ثم ماذا؟" قال: "حج مبرور».
📗 البخاري، ومسلم، والترمذي، والنسائي.
🟩 الحج يعدل الجهاد في سبيل الله، وينوب عنه لمن لا يقدر عليه ومن لا يُكلف به:
🔹 عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ قال: «لا، لكن أفضل الجهاد حج مبرور».
📗 رواه البخاري كتاب الحج حديث رقم 1423.
🟩 الحج المبرور ليس له ثواب إلا الجنة:
🔹 عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة».
📗 متفق عليه، البخاري كتاب الحج (1650)، ومسلم (2403).
🟩 الحج المبرور سبب لغفران الذنوب:
🔹عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: « من حج لله فلم يرفث ولم يفسق، رجح كيوم ولدته أمه».
📗رواه البخاري 1424.
🟩 الإكثار من الحج والعمرة ينفيان الفقر:
🔹؛قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : « تابعوا بين الحج والعمرة، فإن المتابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد».
📗 الترمذي حديث 738.
🟩 الحاج وافد على الله، ومن وفد على الله أكرمه الله:
🔹عن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « الغازي في سبيل الله، والحاج، و المعتمر، وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم».
📗 السلسة الصحيحة 1820.